#بقلمي
ماذا عن فتي أحلامي؟
سؤال يتردد كثيرًا وكثيرًا.. و الإجابة أبسط مما قد يكون!
أُريده بسيطاً، جميلًا.. متقبلاً لي في أشد ظلماتي.. آخذًا بيدي إلي مشارف النور.. قائلًا لي : أحب العتمة معك.. أحبك بجميع تقلباتِك.
أريده واثقًا في نفسه.. واثقًا في اختياري له المرتكز علي حبي المكنون في القلب، أريده لا يخشي شيئاً لأني معه حتي في أضعف حالاته..
أريده آمانًا.. فلقد اخذ الخوف مني أيام وآيام..
آمل منه أن يقدر كل لحظة سوياً، فمن يدري ربما أرحل وفي صدري أشياءاً كثيرة أود البوح له بها مثل تلك الكلمات الصادقة !
رفيقي.. مُد لي يدك لكي تُزهر يداي بحبِك!
يومًا ما سوف اتوقف عن الكنايات.. فلن يكون لي حاجة ان أدعوك رفيقي وصديقي.. فسوف تكون أعمق من هذا وذاك 💖🌷
- مكانُ ليجعلَك تقرأ بعيني وتشعُرُ بقلبي. - عندما تسألُكَ نفسك كيف أواجه معاركي الخاصة، لا تتعجل.. ستقرأ وتفهم جيدًا !
الأربعاء، 7 أغسطس 2019
ماذا عن؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مقبرة الأحلام..
عزيزي.. أنتَ الذي لا أعرف لك اسمًا ولا أعلم لك صفةً أُناديك بها، لذّا فأنت عزيزي فحسْب. صاحب العمرِ المقبل، ورفيق الدرب الطويل. عساك بخيرٍ ...
-
كثيرا ما كنت أظن أن التعبير عما بداخلك سهلا.. ولكن نسيت إن بعض الظن إثم !! إهداء للهائمين في الحياة الذين لا يعرفون كيف يعبرون عما بداخل...
-
تبدأ حياتها كوردة من الورود اللينة الرقيقة التي تنمو بحبٍ في بستان كبير مليء بالحمراء، الصفراء والبيضاء ولكنها لا تسعى لمنافستهم أو حتي إرضا...
-
عزيزي،، أعلم أن اقتحام حياة الأشخاص صعبًا تمامًا، وأنني أحتاجُ أن أطرق الباب كي تأذن لي بالحديث، لكن أخبرتني جيسيكا بيردي أن أكتب خطابًا وأ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق