- مكانُ ليجعلَك تقرأ بعيني وتشعُرُ بقلبي. - عندما تسألُكَ نفسك كيف أواجه معاركي الخاصة، لا تتعجل.. ستقرأ وتفهم جيدًا !
الجمعة، 24 أبريل 2020
رمضان 2020.
الاثنين، 20 أبريل 2020
ليتنا لم نعد غرباء ..
ليتنا لم نعد غرباء أبدًا، ليتك هنا للأبد، أعيشُ أقسى اللحظاتِ وحدي، أقصُ علّي ذكرياتي؛ لترد نفسي علّي بضرورة نسيانها، أبكي من فرط الآلامِ والحنين.. أجيدُ إخفاء ما أشعر حتى عنكَ؛ فتظنني صلباً كغير عادتي، أضحك ببلاهة أمام ذكريات تلوح في الأفقِ، رحل أصحابها كل منهم إلي واديه.. وبقيت الذكرياتِ هنا تحفر في قلوبنا للأبد.. وحتي تحترق النجوم؛ سنظل نتألم.. نتألم بقدر ما كنا أصدقاء وربما أحبة.. ليتنا لم نعد غرباء أبداً.. ليتنا لم نقطع كل هذا الطريقِ معًا! فالعودة موحشة..
#رنا_هشام ✨
الجمعة، 17 أبريل 2020
قل وداعا
الخميس، 16 أبريل 2020
ومازال الحنين ..
الأحد، 12 أبريل 2020
إنه القدر
مهما بلغنا من العمرِ وتجاوزنا تجارب عدة... تبقي بالقلبِ أشياء لا نستطيع تجاوزها.. ولا نستطيع حتي التعبير عنها، فكلما تحدثنا.. تخرج نفس الكلمات المعتادة.. وتترك بالقلبِ الكثير مما لا يُحكى ولا يُقال...
تأخذنا الذكرى وتُسافر بنا أراضي الله الواسعة.. ويضيقُ علينا قلبنا!
مهما بلغنا من العمرِ.. تفرِحُنا الكلمات اللطيفة ونُقدِر مرسيلها بشدة..
مهما تيقنا من جمالِ ما نكتب.. لا نستشعر ذلك من سويداء القلبِ إلا عندما نسمعها ممن نحبُ..
ومهما بلغنا من العمرِ.. سننظل ننجذبُ للنهايات السعيدة.. ونهم على كتابتها.. ولكن كلما بدأنا نجدُ أقلامنا تنحازُ يساراً لتقتبسُ من واقعنا الألم.. فيخرج كلام صادق وأيضاً حزين...
رفقاً.. فكل هذا ليس بإيدينا!
إنه القدر.
#رنا_هشام
ما الذي تخفيه يا صديقي؟
الاثنين، 6 أبريل 2020
العالم ونهايته.
السبت، 4 أبريل 2020
...
الأربعاء، 1 أبريل 2020
أنتَ أكذوبة إبريل...
مقبرة الأحلام..
عزيزي.. أنتَ الذي لا أعرف لك اسمًا ولا أعلم لك صفةً أُناديك بها، لذّا فأنت عزيزي فحسْب. صاحب العمرِ المقبل، ورفيق الدرب الطويل. عساك بخيرٍ ...
-
كثيرا ما كنت أظن أن التعبير عما بداخلك سهلا.. ولكن نسيت إن بعض الظن إثم !! إهداء للهائمين في الحياة الذين لا يعرفون كيف يعبرون عما بداخل...
-
تبدأ حياتها كوردة من الورود اللينة الرقيقة التي تنمو بحبٍ في بستان كبير مليء بالحمراء، الصفراء والبيضاء ولكنها لا تسعى لمنافستهم أو حتي إرضا...
-
عزيزي،، أعلم أن اقتحام حياة الأشخاص صعبًا تمامًا، وأنني أحتاجُ أن أطرق الباب كي تأذن لي بالحديث، لكن أخبرتني جيسيكا بيردي أن أكتب خطابًا وأ...