ومازال الحنين يدقُ جدار القلبِ من الحين إلى الحين..
ويتركنا هكذا هائمين..
فلا نجد رفيقاً ولا حتي مَن يُعين..
فيا عزيزي تريث فكلانا تخلى بالميثاق المتين.
#رنا_هشام
- مكانُ ليجعلَك تقرأ بعيني وتشعُرُ بقلبي. - عندما تسألُكَ نفسك كيف أواجه معاركي الخاصة، لا تتعجل.. ستقرأ وتفهم جيدًا !
عزيزي.. أنتَ الذي لا أعرف لك اسمًا ولا أعلم لك صفةً أُناديك بها، لذّا فأنت عزيزي فحسْب. صاحب العمرِ المقبل، ورفيق الدرب الطويل. عساك بخيرٍ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق