الأحد، 14 يونيو 2020

نحنُ ‏عظماء ‏.

بالغ في فرحتك؛ ثأرًا لكل يوم خذلَك، أبكاكَ، جعل عينيك لا تُبصِر سوي سواد الأيام، حطمك داخلياً وجعل قلبك يمتلك هشاشة العالم أجمع.

سوف نثأر لفرحتنا يوماً ما، سوف ينجلي الليلُ وتشرق شمسُ الحُبِ معلنةً كم كُنا أقوياء ومثابرين، كم تحملنا من صِعاب، كم نحنُ عظماء. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقبرة الأحلام..

 عزيزي.. أنتَ الذي لا أعرف لك اسمًا ولا أعلم لك صفةً أُناديك بها، لذّا فأنت عزيزي فحسْب. صاحب العمرِ المقبل، ورفيق الدرب الطويل. عساك بخيرٍ ...