- مكانُ ليجعلَك تقرأ بعيني وتشعُرُ بقلبي. - عندما تسألُكَ نفسك كيف أواجه معاركي الخاصة، لا تتعجل.. ستقرأ وتفهم جيدًا !
الأربعاء، 23 ديسمبر 2020
يزجرني غيابك
أُهروِل إليكَ كالطفلِ الصغير، باكيًا باحثًا عن أمه؛ ليُخبرُها أن إحدى ركبتيه تنذف، وأن الدماء قد ملأت بنطاله.. ولكن أمه تزجره بقسوة، وتزيده همًا فوق همه. كما تفعَلُ أنتَ.. كلما كنتُ على وشكِ اللجوء إليكَ.. أتذكر كم رحلت في هدوء، وكأنه كان مقصدًا لديك ففعلته بتلك السهولة.. فيزجرني غيابُكَ كما زجرت الأمُ صغيرها.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مقبرة الأحلام..
عزيزي.. أنتَ الذي لا أعرف لك اسمًا ولا أعلم لك صفةً أُناديك بها، لذّا فأنت عزيزي فحسْب. صاحب العمرِ المقبل، ورفيق الدرب الطويل. عساك بخيرٍ ...
-
كثيرا ما كنت أظن أن التعبير عما بداخلك سهلا.. ولكن نسيت إن بعض الظن إثم !! إهداء للهائمين في الحياة الذين لا يعرفون كيف يعبرون عما بداخل...
-
تبدأ حياتها كوردة من الورود اللينة الرقيقة التي تنمو بحبٍ في بستان كبير مليء بالحمراء، الصفراء والبيضاء ولكنها لا تسعى لمنافستهم أو حتي إرضا...
-
عزيزي،، أعلم أن اقتحام حياة الأشخاص صعبًا تمامًا، وأنني أحتاجُ أن أطرق الباب كي تأذن لي بالحديث، لكن أخبرتني جيسيكا بيردي أن أكتب خطابًا وأ...
💔💔
ردحذف❤️
حذف