اقلب الصفحة!
لعلّها نصيحة هادفة، ألا تنصب المحكمة لنفسك لأنك أخطأت يومًا، أو عدة أيام. طالما أن هناك أيام أخرى سنستطيع فيها أن نُحسِن مما فعلنا. وأن فصلًا سيئًا من الحكاية لا يحتم عليها الإنتهاء، بل يتركها تستمر. ربما علينا فقط أن نقلب الصفحة ونبدأ أخرى.. لكن سيظل السؤال قائمًا: متى ستفنى صفحات الكتاب؟ ولا نستطيع بعدها أن.. نقلب الصفحة!
#رنا_هشام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق