٢٣/٩/٢٠٢٣
- مكانُ ليجعلَك تقرأ بعيني وتشعُرُ بقلبي. - عندما تسألُكَ نفسك كيف أواجه معاركي الخاصة، لا تتعجل.. ستقرأ وتفهم جيدًا !
السبت، 23 سبتمبر 2023
يا ليتني نظارة طبية!
منذ أقل من عام، عندما انهارت نظارتي الأخرى، كتبت لأقول أنها لم تتحمل ما رأته، وقررت المغادرة سريعًا ولم تترك لي رفاهية المغادرة معها. اليوم لا أعرف ما أقول، يبدو أن ما تخبئه أيامنا يزداد صعوبةً مرة بعد مرة. ولكن كالعادة إن قررت هي المغادرة، فأُحييها؛ لأنها على الأقل تعرف كيف تغادر كل ما هو مؤذي. خطوات صعبة يحجم عنها الكثيرون. يا ليتني نظارة طبية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مقبرة الأحلام..
عزيزي.. أنتَ الذي لا أعرف لك اسمًا ولا أعلم لك صفةً أُناديك بها، لذّا فأنت عزيزي فحسْب. صاحب العمرِ المقبل، ورفيق الدرب الطويل. عساك بخيرٍ ...
-
كثيرا ما كنت أظن أن التعبير عما بداخلك سهلا.. ولكن نسيت إن بعض الظن إثم !! إهداء للهائمين في الحياة الذين لا يعرفون كيف يعبرون عما بداخل...
-
تبدأ حياتها كوردة من الورود اللينة الرقيقة التي تنمو بحبٍ في بستان كبير مليء بالحمراء، الصفراء والبيضاء ولكنها لا تسعى لمنافستهم أو حتي إرضا...
-
عزيزي،، أعلم أن اقتحام حياة الأشخاص صعبًا تمامًا، وأنني أحتاجُ أن أطرق الباب كي تأذن لي بالحديث، لكن أخبرتني جيسيكا بيردي أن أكتب خطابًا وأ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق