أسيرُ وقلبي أسير، لا استطيعُ أن أملك له نفعًا ولا ضرًا.. لا أدري لِما يقع ويتعثر هكذا، كنت بدأت أشعر أنه معافى، بدأت أتحسس ذلك بالفعل، كان سعيدًا ولا يُبالي بشي، ربما لا يمتلك وقتاً ليُبالي، يسيرُ هكذا.. بجابني، مرتديًا الوجه الحديدي، بينما تخترق آذاننا " أي حاجة تيجي من ريحة الحبايب، بتطمن قلبي اللي مشغول على اللي غايب! " 🥺
#رنا_هشام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق