السبت، 21 نوفمبر 2020

ريحة ‏الحبايب ‏...

أسيرُ وقلبي أسير، لا استطيعُ أن أملك له نفعًا ولا ضرًا.. لا أدري لِما يقع ويتعثر هكذا، كنت بدأت أشعر أنه معافى، بدأت أتحسس ذلك بالفعل، كان سعيدًا ولا يُبالي بشي، ربما لا يمتلك وقتاً ليُبالي، يسيرُ هكذا.. بجابني، مرتديًا الوجه الحديدي، بينما تخترق آذاننا " أي حاجة تيجي من ريحة الحبايب، بتطمن قلبي اللي مشغول على اللي غايب! " 🥺

#رنا_هشام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقبرة الأحلام..

 عزيزي.. أنتَ الذي لا أعرف لك اسمًا ولا أعلم لك صفةً أُناديك بها، لذّا فأنت عزيزي فحسْب. صاحب العمرِ المقبل، ورفيق الدرب الطويل. عساك بخيرٍ ...