- مكانُ ليجعلَك تقرأ بعيني وتشعُرُ بقلبي. - عندما تسألُكَ نفسك كيف أواجه معاركي الخاصة، لا تتعجل.. ستقرأ وتفهم جيدًا !
السبت، 28 مارس 2020
العالم يا أمي.
الجمعة، 27 مارس 2020
أتذكرني؟ 😏🌿
الخميس، 26 مارس 2020
الشَوقُ
الثلاثاء، 24 مارس 2020
أكتُب غزلًا؟
السبت، 21 مارس 2020
أبي وأمي، أنتما عالمي.
الجمعة، 20 مارس 2020
يا خالقي
السبت، 14 مارس 2020
الليلة الأولي بعد المائة
رفيقي، في الليلة الأولي بعد المائة من فِراقنا، أكتُب إليكَ كعادتي البلهاء. منذُ أن افترقنا وأنا لم أستطع أن أقطعُ أحاديثي معكَ في خيالي وفي أوراقي. تعلم جيداً أني شخصُ يُحبُ القراءة وأحبَّ الكتابة لكي يُراسلَك بشكلٍ يليقُ بجمالِكَ ولكنني كلما مررتُ علي اقتباسًا شعرتُ وكأنه كتب لأجلي... كُتب لأجل من لم يظفر بحبيبه ولن يظفر به أبداً... كُتب لأجل البائسين، ذوي القلوب المحطمة، أمثالي. يحثهم علي المُضي سريعاً والتخلي عمن جرحهم، لا أُشكك في صواب ذلك ولكنني أحمل عبئًا كبيرًا محملاً بعطورِ الحُب والحنينِ. لقد تعبت من القراءة وخشيتُ أن ألقاكَ مجدداً بين سطورِ إحدى القصص فاعتزلتها..
ولكنني نسيتُ أنكَ قابع هنا بين سطوري، كلماتي، أوراقي وقلبي.
#رنا_هشام
الجمعة، 13 مارس 2020
هل ستمنحنا الحياةٌ عوضًا؟
الاثنين، 9 مارس 2020
ماذا لو عادَ معتذرًا باكياً؟
السبت، 7 مارس 2020
😌
رغم امتلاء الليالي بالأحداث والذكريات منتظرة ماء المطر لتروي قلوب البائسين أو ربما ترويه دموعُهم ، ودائمًا أجد لك مكانا بينهم جميعاً ، بل تكون أنت أولهم، وأنت أيضًا مسك الختام..
ولكن عجبتُ كيف تكون بتلك القسوة؟ كيف أميل لأتحسس كتفك لأجده كالحائط البالي الذي ملؤه الصدي حتي أصبح عَفِنًا؟
كأنني أميلُ لأجدك فررتُ هاربًا ..
كيف لكل هذة البشاعة أن تسكن في قلبٍ كقلبِك؟
كيف لك أن تأخذ كل هذا الحب ولا تعطي إلا الفُتات؟ أتحسب أن الرضا بأقل مما أستحق سهلًا ؟
كنت وحدي وسأظل كذلك دائمًا..
" أعطيتُك القلب شريانًا وأوردةً ، ما ضُر قلبك لو أعطَي كَما آخذا" .. 💔
مقبرة الأحلام..
عزيزي.. أنتَ الذي لا أعرف لك اسمًا ولا أعلم لك صفةً أُناديك بها، لذّا فأنت عزيزي فحسْب. صاحب العمرِ المقبل، ورفيق الدرب الطويل. عساك بخيرٍ ...
-
كثيرا ما كنت أظن أن التعبير عما بداخلك سهلا.. ولكن نسيت إن بعض الظن إثم !! إهداء للهائمين في الحياة الذين لا يعرفون كيف يعبرون عما بداخل...
-
تبدأ حياتها كوردة من الورود اللينة الرقيقة التي تنمو بحبٍ في بستان كبير مليء بالحمراء، الصفراء والبيضاء ولكنها لا تسعى لمنافستهم أو حتي إرضا...
-
عزيزي،، أعلم أن اقتحام حياة الأشخاص صعبًا تمامًا، وأنني أحتاجُ أن أطرق الباب كي تأذن لي بالحديث، لكن أخبرتني جيسيكا بيردي أن أكتب خطابًا وأ...